تطرح كثيرا هذه الشبهة من أجل الوصول لنتيجة أن منهجية المحدِّثين لا تصل بنا لمبلغ الكفاية في التدقيق، ولا تصل بنا إلى الثقة بهذا المنهج
وخلاصة هذه الشبهة: ” أن نسخ كتاب ” الجامع الصحيح ” ليست لها أصل معتمد موصول حتى صاحب الصحيح الإمام البخاري، وأن تلاميذ البخاري أضافوا أحاديثاً من بعده بلا إقرار منه “.
جواب الشيخ: أحمد السيِّد على هذا الإشكال مُرفق في الرابط في الأعلى
وأيضًا في هذا البحث سيُعرض الجواب عن هذه الشبهة من عمل المتخرِّجين من تخصص ( السنة النبوية وحجيِّتها ):
كرم علي شامية & صالح عمر الحباني
العنوان: ” نُسخ البخاري والشبهات حول وصولها وصحتِّها “
لتحميل البحث اضـغـط هـنـا
0
بارك الله فيكم وفي ابداعكم دمتم لاهل السمو وروادها مفيدين حفظكم الله وجميع من دفع بالمشروع إلى الامام
وفقكم الله وسددكم